الحرية المالية وطريقك الى الثراء :
الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 8:18 am
فى هذه السطور القليلة سوف اتطرق الى مفهوم الحرية المالية , اّملين منك التواصل معى عبر البريد الإلكترونى , لتبدأ مشـوارك الـى الثراء والحرية المالية .
الحرية المالية وطريقك الى الثراء :
هنالك موضوع يهم الملايين مـن البشر في هذا العصـر، ألا وهـو الحريـة المالية والعمل على الإنترنت، فهنالك سؤال مهم، هل العمل على الإنترنت حقيقة أم خيال، من الواضح جدا أن البعض يحتاج إلى أن يتجه باتجاه التطـور وإلى فسيكون ضحية من ضحايا التطور .
من الصعـب عـلى الإنسـان أن يـدرك حقيقـة المـال لأنه يتعامل مــع المال بعـاطفة المحتاج إليه فـي أغلب الأوقات, و متى تخلص الإنسان من هذه العقدة التي تشـكل حـاجزاً نفسيـاً بينه و بيـن الحصول عـلى ما يريد من المال , يبدأ الإنسان في التخلص من القيود إلى رحلة الثراء و تحقيق الأهداف المراد تحقيقها في ظل ما يمر به العالم من تغيرات و تسارع في وتيرة الحياة .
يتـعرض الموظـف أكثـر ما يتعـرض لخطـر الـتضخم و الضرائـب و غـلاء مستوى المعيشة ما يؤدي إلى ارتفاع السكن و غيره من متطلبات الحياة الأمر الـذي يجعل المرتـب لا يـفي بمستلزمـات الحياة الأساسيـة، فضـلاً عن الشكليات و المظاهر الاجتماعـية المختلفـة في المجتمعات و التي تلهث وراء المراءاة، و كما يقول المـثل السائد " كماليات جارك أساسيـات عندك "، لذلك فأن ثبـات الراتـب هـو من المشاكل الأساسية التي يمر بها الموظف، فزيادة ساعات العمل أكثر من المطلوب لا يزيـد ولا يعيد في الراتب، و زيادة الراتب بسبب علاوة مـا أو ترقيـة لا يؤثـر كـذلك و العجيب في الأمر أن الجميع يطبق نظرية شهيرة و التي تنص على أنه" كـلما زاد الدخـل زاد الإنفاق" .
إن المشكلة لا تكمن في الدخل أو في كمية المـال الـذي تحصـل عليه و لكن المشـكلة الأساسـية هـي كيف تبقي عـلى هـذا المـال و لا تنفقـه و الدليل أنـك تجد ذي الراتب القليل يشتكي من قلة المال و عدم جدواه و تأتي إلى شخص آخر يحصل على أربعة أضعاف ذلك و يشتكي أيضاً .
الخلاصة هي أن العبرة ليست بكمية المال الذى ستجنيه , و لـكن فـي كيفـية التصرف به على النحو الذي يصل بك إلى مرحلة ان يصبح مالك هو الذي يـعمل مـن أجلك و ليس العكس , و هذا ما نطمح أن نصل إليه معك عـزيزي القـارئ مـن خــلال الأفكار التي سأضعها أمامك من خلال المراسلات التالية , هذا و قد تصل من خــلال القراءة أو الحياة إلى مرحلة من اليأس و تقول لنفسك أن هذا الكـلام معـاد و لا يمكـن تحقيق ذلك و لكن تذكر بأنك أنت من يختار طريقك أنـت المسـؤول الأول و الأخير عن مستقبلك المالي .
" فالجبن لا ينتظر إما ان يتعفن او يأكله غيرك "
شاهد هذا الفديو :
http://www.metacafe.com/fplayer/868145/.swf
الرجاء مراسلتى عبر البريد للتواصل لتبدأ مشـوارك الـى الثراء والحرية المالية
gomaa.tvi@gmail.com
الحرية المالية وطريقك الى الثراء :
هنالك موضوع يهم الملايين مـن البشر في هذا العصـر، ألا وهـو الحريـة المالية والعمل على الإنترنت، فهنالك سؤال مهم، هل العمل على الإنترنت حقيقة أم خيال، من الواضح جدا أن البعض يحتاج إلى أن يتجه باتجاه التطـور وإلى فسيكون ضحية من ضحايا التطور .
من الصعـب عـلى الإنسـان أن يـدرك حقيقـة المـال لأنه يتعامل مــع المال بعـاطفة المحتاج إليه فـي أغلب الأوقات, و متى تخلص الإنسان من هذه العقدة التي تشـكل حـاجزاً نفسيـاً بينه و بيـن الحصول عـلى ما يريد من المال , يبدأ الإنسان في التخلص من القيود إلى رحلة الثراء و تحقيق الأهداف المراد تحقيقها في ظل ما يمر به العالم من تغيرات و تسارع في وتيرة الحياة .
يتـعرض الموظـف أكثـر ما يتعـرض لخطـر الـتضخم و الضرائـب و غـلاء مستوى المعيشة ما يؤدي إلى ارتفاع السكن و غيره من متطلبات الحياة الأمر الـذي يجعل المرتـب لا يـفي بمستلزمـات الحياة الأساسيـة، فضـلاً عن الشكليات و المظاهر الاجتماعـية المختلفـة في المجتمعات و التي تلهث وراء المراءاة، و كما يقول المـثل السائد " كماليات جارك أساسيـات عندك "، لذلك فأن ثبـات الراتـب هـو من المشاكل الأساسية التي يمر بها الموظف، فزيادة ساعات العمل أكثر من المطلوب لا يزيـد ولا يعيد في الراتب، و زيادة الراتب بسبب علاوة مـا أو ترقيـة لا يؤثـر كـذلك و العجيب في الأمر أن الجميع يطبق نظرية شهيرة و التي تنص على أنه" كـلما زاد الدخـل زاد الإنفاق" .
إن المشكلة لا تكمن في الدخل أو في كمية المـال الـذي تحصـل عليه و لكن المشـكلة الأساسـية هـي كيف تبقي عـلى هـذا المـال و لا تنفقـه و الدليل أنـك تجد ذي الراتب القليل يشتكي من قلة المال و عدم جدواه و تأتي إلى شخص آخر يحصل على أربعة أضعاف ذلك و يشتكي أيضاً .
الخلاصة هي أن العبرة ليست بكمية المال الذى ستجنيه , و لـكن فـي كيفـية التصرف به على النحو الذي يصل بك إلى مرحلة ان يصبح مالك هو الذي يـعمل مـن أجلك و ليس العكس , و هذا ما نطمح أن نصل إليه معك عـزيزي القـارئ مـن خــلال الأفكار التي سأضعها أمامك من خلال المراسلات التالية , هذا و قد تصل من خــلال القراءة أو الحياة إلى مرحلة من اليأس و تقول لنفسك أن هذا الكـلام معـاد و لا يمكـن تحقيق ذلك و لكن تذكر بأنك أنت من يختار طريقك أنـت المسـؤول الأول و الأخير عن مستقبلك المالي .
" فالجبن لا ينتظر إما ان يتعفن او يأكله غيرك "
شاهد هذا الفديو :
http://www.metacafe.com/fplayer/868145/.swf
الرجاء مراسلتى عبر البريد للتواصل لتبدأ مشـوارك الـى الثراء والحرية المالية
gomaa.tvi@gmail.com
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى