- احزان القلبعضو تنظيمى
- النقاط المكتسبه : 5048
عدد الرسائل : 1700
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 18/02/2012
الشعبيه : 0
فيلتمان وفورد: واشنطن تنظر بحذر إلى فكرة توريد الأسلحة للمعارضة سورية
الجمعة مارس 02, 2012 12:44 am
فيلتمان وفورد: واشنطن تنظر بحذر إلى فكرة توريد الأسلحة للمعارضة سورية
movie
فيلتمان وفورد: واشنطن تنظر بحذر إلى فكرة توريد الأسلحة للمعارضة سورية
أكد كل من جيفري فيلتمان، مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط وروبرت فورد، السفير الأمريكي في دمشق أن الولايات المتحدة تنظر بحذر إلى فكرة توريد الأسلحة للمعارضة سورية.
وأشارا خلال جلسة لجنة الشؤون الخارجية التابعة للكونغرس الأمريكي المخصصة لبحث الوضع في سورية إلى أن الإدارة الأمريكية في المرحلة الراهنة غير متحمسة لنداءات منح السلاح للمعارضة السورية، التي تصدر من جهات عدة، من بينها السعودية وقطر.
وقال فيلتمان "نحن ننظر بتردد شديد الى آفاق صب الزيت على نار ذاك الحريق، الذي أشعله بنفسه (الرئيس السوري بشار الأسد)"، مؤكدا أن واشنطن تتقبل "بحذر شديد" خطة تسليح المعارضة السورية.
وأضاف فيلتمان "نحن لا نستطيع ان ننتقد حق الدفاع عن النفس، عندما تصطدم الناس بهذه القسوة"، في إشارة إلى استعمال القوة من قبل النظام السوري ضد المحتجين، مشيرا إلى أن واشنطن "تريد استخدام الأدوات الدبلوماسية المتوفرة، من بينها مجلس الأمن للتوصل الى نقطة تحول (في سورية) لأنه من غير الواضح أن كان التسليح في المرحلة الحالية سيساعد على انقاذ الأرواح أم سيسرع من سقوط نظام الأسد.. فليس من مصلحتنا أن ينجو نظام بشار الأسد".
وفي سياق رده على سؤال السيناتور الديمقراطي روبرت مينيندس حيال امكانية حدوث حرب أهلية شاملة في سورية، قال فيلتمان إن ادارة أوباما لا تنظر الى الوضع في سورية على اساس مجابهة بين العلويين والسنة، مضيفا ان الادارة الأمريكية تعتبر انه حراك شعبي ضد "مافيا الأسد ومخلوف التي التي تسيطر خلال 4 عقود على البلاد بأكملها بهدف الغنى".
فورد: قوى المعارضة السورية مشرذمة ولن تتحد قريبا
من جانبه أكد فورد، الذي يعمل في الوقت الحالي في الجهاز المركزي لوزارة الخارجية في واشنطن بعدما قررت الادارة الامريكية تجميد عمل سفارتها في دمشق اعتبارا من 6 فبراير الماضي، وجود مناقشات في ادارة الرئيس أوباما حيال جدارة توريد الاسلحة للمعارضة السورية.
واعترف فورد بأن قوى المعارضة السورية مشرذمة، مستبعدا توحدها في القريب العاجل. وقال "اعتقد أنه بالكاد يمكن توقع أنهم (المعارضون السوريون) سيتحدون قريبا ويشكلون منظمة موحدة. برأيي هذا لن يحدث". واعاد للاذهان ان واشنطن تقنع المعارضة "توحيد صفوفها على أساس تأييد خطة الانتقال" الى الديمقراطية في سورية، مشيرا الى ان قوى المعارضة السورية "تتحاور فيما بينها، وفي بعض الأحيان تنسق نشاطها، لكنها عضويا غير مرتبطة ببعضها البعض".
ولفت في الوقت ذاته الى ان القوات المسلحة وقوات الأمن لم تنقسم ومحافظة على وحدتها، على الرغم من الانشقاقات التي تحصل، مضيفا أن "الاوساط الحاكمة" تبدي "قلقا شديدا" حيال الوضع في سورية، في حين "أوساط البزنس محبطة للغاية" مما يحدث. وأضاف ان العملة الوطنية (الليرة السورية) تراجعت "50% تقريبا في أقل من عام ـ خلال سبعة أشهر"، وارتفعت اسعار المواد الغذائية في دمشق في الفترة الواقعة ما بين ديسمبر وفبراير بنسبة 30%، مع نقص في مادتي الغاز والمازوت.
خبير: سورية دخلت مرحلة اللاعودة والشعب سينال حقوقه في الحرية
أشار المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية في واشنطن نهاد عوض في اتصال هاتفي مع قناة "روسيا اليوم" أن ما يجري في سورية يقاس بما جرى في تونس ومصر وليبيا وحتى في اليمن، لأنها ثورات سلمية واساليب تعامل الأنظمة الحاكمة معها قاد في نهاية المطاف الى زوال النظام وانتصار الثورة.
واكد ان سورية دخلت مرحلة اللاعودة، بمعنى ان الشعب سينال حقوقه التي يطالب بها من حرية وكرامة وديمقراطية.
ولم يستبعد وجود عناصر من تنظيم "القاعدة" بين صفوف المعارضة، مؤكدا انه لا يؤثر على أن الحراك سلمي وشعبي. وأضاف ان واشنطن يمكن ان تلعب دورا سياسيا وتدعو المعارضة الى رص صفوفها، مشيرا في الوقت ذاته الى وجود وحدة في صفوف الشعب السوري تتمثل في ضرورة رحيل النظام الحالي.
movie
فيلتمان وفورد: واشنطن تنظر بحذر إلى فكرة توريد الأسلحة للمعارضة سورية
أكد كل من جيفري فيلتمان، مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط وروبرت فورد، السفير الأمريكي في دمشق أن الولايات المتحدة تنظر بحذر إلى فكرة توريد الأسلحة للمعارضة سورية.
وأشارا خلال جلسة لجنة الشؤون الخارجية التابعة للكونغرس الأمريكي المخصصة لبحث الوضع في سورية إلى أن الإدارة الأمريكية في المرحلة الراهنة غير متحمسة لنداءات منح السلاح للمعارضة السورية، التي تصدر من جهات عدة، من بينها السعودية وقطر.
وقال فيلتمان "نحن ننظر بتردد شديد الى آفاق صب الزيت على نار ذاك الحريق، الذي أشعله بنفسه (الرئيس السوري بشار الأسد)"، مؤكدا أن واشنطن تتقبل "بحذر شديد" خطة تسليح المعارضة السورية.
وأضاف فيلتمان "نحن لا نستطيع ان ننتقد حق الدفاع عن النفس، عندما تصطدم الناس بهذه القسوة"، في إشارة إلى استعمال القوة من قبل النظام السوري ضد المحتجين، مشيرا إلى أن واشنطن "تريد استخدام الأدوات الدبلوماسية المتوفرة، من بينها مجلس الأمن للتوصل الى نقطة تحول (في سورية) لأنه من غير الواضح أن كان التسليح في المرحلة الحالية سيساعد على انقاذ الأرواح أم سيسرع من سقوط نظام الأسد.. فليس من مصلحتنا أن ينجو نظام بشار الأسد".
وفي سياق رده على سؤال السيناتور الديمقراطي روبرت مينيندس حيال امكانية حدوث حرب أهلية شاملة في سورية، قال فيلتمان إن ادارة أوباما لا تنظر الى الوضع في سورية على اساس مجابهة بين العلويين والسنة، مضيفا ان الادارة الأمريكية تعتبر انه حراك شعبي ضد "مافيا الأسد ومخلوف التي التي تسيطر خلال 4 عقود على البلاد بأكملها بهدف الغنى".
فورد: قوى المعارضة السورية مشرذمة ولن تتحد قريبا
من جانبه أكد فورد، الذي يعمل في الوقت الحالي في الجهاز المركزي لوزارة الخارجية في واشنطن بعدما قررت الادارة الامريكية تجميد عمل سفارتها في دمشق اعتبارا من 6 فبراير الماضي، وجود مناقشات في ادارة الرئيس أوباما حيال جدارة توريد الاسلحة للمعارضة السورية.
واعترف فورد بأن قوى المعارضة السورية مشرذمة، مستبعدا توحدها في القريب العاجل. وقال "اعتقد أنه بالكاد يمكن توقع أنهم (المعارضون السوريون) سيتحدون قريبا ويشكلون منظمة موحدة. برأيي هذا لن يحدث". واعاد للاذهان ان واشنطن تقنع المعارضة "توحيد صفوفها على أساس تأييد خطة الانتقال" الى الديمقراطية في سورية، مشيرا الى ان قوى المعارضة السورية "تتحاور فيما بينها، وفي بعض الأحيان تنسق نشاطها، لكنها عضويا غير مرتبطة ببعضها البعض".
ولفت في الوقت ذاته الى ان القوات المسلحة وقوات الأمن لم تنقسم ومحافظة على وحدتها، على الرغم من الانشقاقات التي تحصل، مضيفا أن "الاوساط الحاكمة" تبدي "قلقا شديدا" حيال الوضع في سورية، في حين "أوساط البزنس محبطة للغاية" مما يحدث. وأضاف ان العملة الوطنية (الليرة السورية) تراجعت "50% تقريبا في أقل من عام ـ خلال سبعة أشهر"، وارتفعت اسعار المواد الغذائية في دمشق في الفترة الواقعة ما بين ديسمبر وفبراير بنسبة 30%، مع نقص في مادتي الغاز والمازوت.
خبير: سورية دخلت مرحلة اللاعودة والشعب سينال حقوقه في الحرية
أشار المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية في واشنطن نهاد عوض في اتصال هاتفي مع قناة "روسيا اليوم" أن ما يجري في سورية يقاس بما جرى في تونس ومصر وليبيا وحتى في اليمن، لأنها ثورات سلمية واساليب تعامل الأنظمة الحاكمة معها قاد في نهاية المطاف الى زوال النظام وانتصار الثورة.
واكد ان سورية دخلت مرحلة اللاعودة، بمعنى ان الشعب سينال حقوقه التي يطالب بها من حرية وكرامة وديمقراطية.
ولم يستبعد وجود عناصر من تنظيم "القاعدة" بين صفوف المعارضة، مؤكدا انه لا يؤثر على أن الحراك سلمي وشعبي. وأضاف ان واشنطن يمكن ان تلعب دورا سياسيا وتدعو المعارضة الى رص صفوفها، مشيرا في الوقت ذاته الى وجود وحدة في صفوف الشعب السوري تتمثل في ضرورة رحيل النظام الحالي.
- قوات موالية للأسد تستعد لشن هجوم على معقل للمعارضة فى حمص
- عل توريد ان تتعلم كيف تصمم
- جنايات القاهرة تنظر غدا محاكمة المتهمين بقتل متظاهرى الوايلى
- توريد وتصنيع وتصديرالملابس الموحدة للمدارس والمستشفيات والمصانع والمطاعم والشركات
- توريد وتصنيع وتصديرالملابس الموحدة للمدارس والمستشفيات والمصانع والمطاعم والشركات
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى