- Adminالاداره العليا
- النقاط المكتسبه : 3503
عدد الرسائل : 3352
العمر : 38
العمل/الترفيه : إداره أعمال
الموقع : منتديات الربح من الانترنت
المؤهلات : بكالوريوس إداره اعمال لسنه 2007 - 2008
تاريخ التسجيل : 12/08/2007
الشعبيه : 87
(اتحداك ان لاتخاف) اصوات صراخ من القبور
الجمعة مايو 09, 2008 5:07 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اعضاء منتديات الربح من الانترنت
الموضوع معروف نسبيا جدا لدى اهل اليمن فقط
ويكاد يون غير معروف عند الاخرين الا من رحم الله
الشريط سمعته قبل سنه ونصف تقريبا وهو قد نزل قبل سنين واثار ضجة كبيرة اوساط المجتمع الاسلامي
بين مصدق ومكذب حول هذا الشريط وهذه الاصوات
انا قمت بعدة تجميعات للشريط من هنا وهناك وحطيته لكم كامل مكمل
الشريط نزل بعدة اسماء ونزل في اليمن باسم صراخ اهل البرزخ
للشيخ \ عبد المجيد الزنداني حفظه الله ورعاه
اولا استمع الى الاصوات التي قيل انها صادرة من القبور ومالي دخل اذا حد انذعر منها
اللهم اني بلغت
اضغط كلك يمين ثم حفظ الهدف باسم
لتحميل الشريط ___ الوجه الاول من الشريط __ فقط على صوت اليمن
http://www.yemen-sound.com/globalsou...7_zindani08.rm
لتحميل الوجه الثاني
http://www.yemen-sound.com/globalsou...7_zindani09.rm
وكجهد مني قمت برفع الشريط على مركز رفع اخر حفاظا عليه
حمل الجزئين كاملا من هنا
ثانيا ما قيل عن الشريط والرد عليه من قبل بعض الاوساط
الخبر
احدث احد الاشرطة الدينية الذي تسرب الى الاسواق القطرية مؤخرا قادما من اليمن الذعر والهلع بين الناس ( قطريين ويمنيين ) الذين تناقلوا اخبار الشريط وما ورد فيه من الاصوات العالية والصراخ والعويل مابين مصدق ومكذب لمضمونه غير انهم في الهم سواء من حيث حالة الذعر التي تملكتهم بعد سماع هذا الكاسيت الذي اطلق اسم ( السعير) ونقلت جريدة الوطن القطرية عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني رئيس جامعة الايمان قوله ( لا اعلم من الذي سرب هذا الشريط الى الاسواق ) مشيرا الى انه كان يلقي درسا لطلاب السنة الاولى بالجامعة وشرح لهم منهجا علميا معينا مستعينا بهذا الشريط في شرحه للدرس.
وعند سؤاله عن الشريط اجاب: ان هناك فريقاً من الجيولوجيين الروس كانوا يعملون في سيبيريا و كانوا يحفرون الى أعماق بعيدة جدا الى ان وصلوا في حفرهم الى القشرة الأرضية التي استمروا في حفرها حتى وصلوا الى منطقة الوشاح و هي الطبقة النارية التي يتواجد فيها الصهير البركاني ( المادة الخام التي تتكون منها البراكين ) التي تثور ما بين الحين و الأخير في مناطق مختلفة من العالم و أضاف الشيخ الزنداني ان العلماء الروس لاحظوا ان الحفار المستخدم في الحفر كان ينزل بسهولة و سرعة عالية جدا فور دخوله منطقة الوشاح، كما ان حرارته ارتفعت الى 2000 درجة فهرنهايت أي ثلث حرارة الشمس و حينها عرفوا انهم قد وصلوا الى طبقة الصهير البركاني و قرروا اكتشافها فاحضروا جهازا واسع المدى يلتقط الأصوات بطريقة معينة أي يستقبل اقل من 20 ذبذبة و اكثر من 20 ألف ذبذبة و هي الذبذبات التي لا يستطيع الانسان ان يسمعها بالاذن المجردة و طوروه الى درجة متقدمة جدا ثم انزلوه الى منطقة الوشاح لسماع الاصوات البركانية لكنهم ذهلوا حينما سمعوا الاصوات التي اوصلها لهم الجهاز المطور اذ بدلا من سماع الحمم البركانية و انصهار المعادن سمعوا اصوات آدميين يصرخون و يستغيثون مؤكدا ان تلك الأصوات مميزة حتى ان المستمع يستطيع التفريق بين صوت المراة و صوت الرجل.
و قال الشيخ الزنداني ان فريق العلماء الروس قاموا بتسجيل تلك الأصوات و نشرت الاجهزة الاعلامية في الاتحاد السوفيتي ( حينها ) هذا الخبر و تحديدا في اواخر الثمانينيات من القرن الماضي ( 87/1988) و منها انتشر الخبر الى كل انحاء العالم و من الوسائل التي وصل اليها الشريط و بثته مؤخراً هي اذاعة كاليفورنيا التي اذاعت الخبر كما هو فتلقفته مواقع الانترنت المتخصصة بابحاث الجيولوجيا و غيرها من المواقع التي وضعته على مواقعها عبر الشبكة العنكبوتية العالمية.
و يواصل الشيخ الزنداني شرحه لكيفية وصول شريط السعير اليه فيقول: إن مركز أبحاث جامعة الإيمان اخبره بان احد مواقع الانترنت بث هذا الشريط مع صورة فوتوغرافيا للفريق الروسي الذي قام بالحفر و اكتشف هذه الاصوات و يقول: بقي عندي نوع من الشك حول صحة الخبر فسالت بعض طلبة الروس الذين يدرسون في الجامعة عن صحة المعلومات التي وردت في الشريط و هل صحيح انه اثيرت حوله ضجة اعلامية اواخر الثمانينيات فاكدوا لي ذلك الخبر. بعدها اتصلت بمركز الأبحاث و قلت لهم سجلوا الشريط و انسخوه من الانترنت و احتفظوا به لاني اتوقع سحبه من الشبكة و فعلا تم سحبه و لم يبق له أي اثر على الانترنت و هو موجود لدينا في الجامعة لمن اراد ان يسمعه.
و اضاف الزنداني بعدها طلبت اجتماع لمجلس الجامعة و طرحت عليهم ا لشريط و تدارسناه من الناحية الشرعية فخرجنا بنتيجة ان لدينا دليل عنه في القرآن الكريم و هو قول الله تعالى عن قوم نوح ( مما خطيئآتهم أغرقوأ فأدخلوا ناراً ) و قوله تعالى ( كلا إن كتاب الفجار لفي سجين) حيث فسر ابن عباس معنى سجين بانه مكان اسفل الارض السابعة فيه نار كثيرة و هو محل ابليس و جنوده و ارواح الكفار و اضاف الزنداني انه ارسل مندوباً شخصيا من قبله الى سيبيريا للتأكد من الحادثة و هناك سال المختصين فاخبروه ان واحدا من العلماء الذين سجلوا الشريط قد قتل، و اخبروا المندوب بانه اذا لم يتوقف عن البحث حول هذا الموضوع سيكون هناك تصرف اخر معه و نصحوه بالمغادرة ، فلما سالهم عن السبب قالوا له ان هذه الأبحاث تابعة للابحاث الذرية الروسية و لا يمكن الافصاح عنها او عن بعض تفاصيلها.
__________________________________________________ _______________
ثالثا : من الردود التكذيبية
__________________
هذا هو الخبر : هذا ما قاله الدكتور اساكوف: انا لا آمن بأي ديانة لكن آمنت بالنار بعد هذه الحادثه, كنا نحفر في احد الأراضي للتنقيب عن شيء حتى وصلنا إلى عمق ووصلت درجة الحرارة إلى 2000 فهرنايت وسمعنا أصوات وصراخ وصوت زفير أشبه بصوت النار
...... يستكمل .....
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى