فرصة العمر ... فقط للذين يبحثون عن فرصة لتغير حياتهم ( العظيمة كويست نت - رحلة ال 15

انا مش بعرف اكتب مواضيع كويس فيارب ققدر اوصلكوا الموضوع بشكل كويس وطبعا انا هستعين بمعلومات من النت شرح للموضوع من مواقع تانية ( محدش يستغرب لو لقى اللغة غريبة شوية ) وياريت فى الأخر ققدر اكون وصلتلكوا الفكرة
طبعا كلنا عارفين حياتنا النهاردة بقت عاملة إزاى من :-
1- قلة المال
2-الوظائف غير مستقرة
3- قلق وضغط نفسى
4- مفيش فرصة للأعمال التجارية
5- ارتفاع الفواتير
6- مرتبات ثابتة وبتخلص قبل اخر الشهر
7- مفيش وقت للترفيه وحاجات تانية كتير
هنبتدى بفيديو على 4 أجزاء فيه شرح مبسط عن الموضوع
https://www.youtube.com/watch?v=oeoMBvrokGk&feature=related
https://www.youtube.com/watch?v=UVzNH-A5-XQ&feature=related
https://www.youtube.com/watch?v=5_gUQR-UwPo&feature=related
https://www.youtube.com/watch?v=IVExumW6WtE&feature=related
و هنا الموضوع بالتفصيل الممل
هنبتدى الموضوع بنبذة بسيطة عن اهداف الشركة
من اهداف الشركة الرقي والصدق مع الاخرين ومساعدة البشرية
Raise Yourself To Help Man Kind
وتم تأسيس هذة الصفحة لتوضيح امور تتعلق بالشركة التي منحت لنا هذه الفرصة ودعماً للأعضاء والشركاء وتوفيرا للوقت
أشاركك فرصة لتغير حياتك كثيراً!
فرصة ستجعلك تتعلم أشياء كثيرة تستفيد استفادة كبيرة.
هذه الفرصة التي لم أشأ أن أفرح بها لوحدي، فأسرعت بها إليك لتشاركني النجاح وتتذوق بنفسك طعم التغيير. نعم عزيزي! فالفرص في هذه الحياة قد لا تتكرر أبداً. وهذه واحدة من الفرص التي أعترف بأنني - ولله الحمد - أمتلكتها، وربما - بفضل الله تعالى علي - جـُعِلتُ أحد المحظوظين بمعرفة هذه الفرصة. أعلم أن الله سبحانه وتعالى قد ألهمنا عقولاً لنفكر بها ولنعي ما يتوجب علينا أن نفعله. ولله الحمد فقد جاءتني الفرصة التي ستغير حياتي بمقدار 180 درجة. وأنا إذ أشكر الله على نعمته هذه فإنني أعلم أن من شكر النعمة هو إظهارها للناس.
قد تكون هذه الفرصة لك أو لغيرك لكي يدعوك لها ولكن لماذا لا تتخذ القرار الشجاع في حياتك وتغتنم هذه الفرصة لتدعو من سيدعوك لها، فلربما كانت هذه الفرصة ذات يوم منعطفاً تاريخياً في حياتنا جميعاً.
هل أنت من الذين لديهم أهداف يرغب في تحقيقها؟
هل يهمك أن تحسن من وضعك الحالي حتى وإن كنت تشعر بأن وضعك جيد؟
تريد أن تتزوج دون أن تمسك الورقة والقلم وتحسب تكاليف الزواج ومصاريفة؟
أن تشتري سيارة جديدة دون أن تخاف من أعباء الأقساط وأن تتخلص من سيارتك القديمة التي أثقلتك بكثرة أعطالها؟
تريد أن تبني بيتاً في اى مكان تريد ان تستقر به ؟
هل أعجزتك الحيلة عن إيجاد منزل يتناسب سعره مع حصيلة سنوات من "التحويش"؟
هل انتابك اليأس وأنت تلملم توفيرة العمر لتجد أن ارتفاع وانخفاض أسعار الأسهم وكأنها تلعب ضدك تماماً؟
هل أنت متضايق بوضعك في وظيفتك التي تعمل بها الآن؟ هل أنت راضٍ عن وظيفتك ووضعك الوظيفي؟
لماذا تدع الآخرين يسطروا عليك في حين بيدك أن تتخلص من كل ذلك؟
هل ترغب فعلاً بتغيير مجرى حياتك؟
ما رأيك في فرصة (قد تكون وظيفة) تحقق لك دخلاً إضافياً؟
فهل ستمانع؟
أنا أحمل الحل لك..
كما حمله لي أحدهم من قبل..!
وأنا عاجز عن شكره لأنه بالفعل أعطاني الفرصة للبدأ في نفض الغبار عن تلك الأهداف والأحلام
الموضوع قد يكون في غاية الأهمية للبعض، وقد يكون للبعض الآخر غير كذلك أبداً.
ولكن لأنك وصلت لهذه الجملة فهذا يعني بأن الموضوع غاية بالأهمية لك وأنك جاد وطموح وتبحث عن شئ يغير من حياتك، فهنيئاً لك بهذه الفرصة.
الموضوع ببساطة أن هنالك فرصة عمل إضافي إذا رغبت بالتالي:
1- تزيد من دخلك المالي.
2- تمتلك عمل خاص.
3- تطور ذاتك.
4- تكون علاقات جديدة.
5- تترك ميراث مبكر لعائلتك.
6- إستقلالية مالية.
7- حرية في الوقت.
8-مساعدة الآخرين.
9- تقاعد مبكر.
وميزة هذا العمل الإضافي أنه (بمزيد من الاجتهاد) قد يصبح ذات يوم هو العمل الرئيسي الذي يحقق لك الآتي:
1 : الحرية المالية
2 : التخلص من قيود الوظيفة غير المريحة.
3 : وقت أكبر لممارسة هواياتك المفضلة.
4 : تحقيق أحلامك.
كل ما أريده منك أخي / أختي هو الانتباه جيداً لما سأقوله هنا. لأن ما سأقوله هو عبارة عن المقدمات الصحيحة لهذا العمل والإلمام بها لأنه أهم جزء في هذا العمل.
لماذا؟ لأن الاقتناع هو أحد الركائز الأساسية للنجاح في هذا العمل. بالنسبة لكثير ممن أنضموا لهذا العمل فقد تطلب منهم الاقتناع بهذا العمل فترة ليست بالقصيرة. وقد تألمت أنفسهم كثيراً في البداية على أنهم لم يلتحقوا بهذا العمل مباشرة.
وقد قال أحدهم : بعد قليل من التفكير وجدت أنني كنت بالفعل بحاجة ماسة للاقتناع لأننا عندما نقتنع بفكرة ما ونؤمن بها ننجح في توصيلها للآخرين. أليس كذلك؟
دعني قبل كل شيء أن أطرح عليك سؤالاً:
ماذا تحتاج لتحقيق أي مشروع؟
1 : أن تكون هنالك فكرة مدروسة عن المشروع (دراسة جدول)
2 : أن تملك الوقت الكافي لتنفيذ هذا المشروع وإنجاحه (الوقت)
3 : أن تكون لديك الرغبة الحقيقية في إنجاز المشروع (الجدية)
4 : ورأس مال كافٍ ( رأس مال)
أليست هذه أهم العناصر التي يجب أن تكون متوفرة في أي مشروع لينجح؟
إذاً فلنبدأ من العنصر الأخير .. وهو ( رأس المال)
كم تحتاج كحد أدنى لإنجاح مشروع ما يحقق لك الربحية المعقولة؟
هنا في المدينة التي أقيم عليها أعتقد أنه لن يقل عن 15 أو 30 ألف دولار وربما أكثر بكثير.( 80 او 160 الف بالمصرى )
الفرصة التي نحملها لك لا تحتاج لرأس مال كبير أبداً ..
ولا تحتاج إلى التفرغ الكامل.
ولا تتأثر بأية كوارث (حتى الوفاة أيضاً)
فقط توفر الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع ...
ونحن سنتولى مهمة توصيل الفكرة المدروسة حول هذا المشروع
ملاحظة أخيرة:
إذا اقتنعت بالفكرة .. فاغتنمها فوراً ولا تتردد وسنشرح لك كيف قد يؤثر عليك التأخير مستقبلاً.
وديه يا جماعة كانت مقدمة للموضوع ندخل بقى فى المهم
هذا المشروع تقدمه لك شركة عالمية تعمل في مجالات متعددة.
تمتلك هذه الشركة عدة منتجات وخدمات تتميز بجودتها العالية والحقيقية. سأرشح لك فيما بعد لماذا تهتم الشركة بأن تكون منتجاتها وخدماتها مميزة ومنافسة.
ولكن الأهم من ذلك الآن هو أن تعرف أن هذه الشركة تعمل في نطاق التجارة الإلكترونية وهي ليست الوحيدة بالتأكيد في ذلك فهنالك أكثر من 3000 شركة حول العالم بدأت في التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني أو ال Network Marketing وبالتأكيد فكلنا يعرف أن هذا العصر هو عصر التقنيات الحديثة والإنترنت،
فنحن في عصر الثورة المعلوماتية. وفكرة التجارة الإلكترونية ببساطة هي أن الشخص الذي يريد أن يشتري المنتج يدخل على موقع الشركة في الإنترنت من منزله ويطلب المنتج الذي يريده. ويدفع قيمة المنتج عن طريق البطاقة الائتمانية أو ال E-card ويأتيه المنتج إلى منزله دون أن يكلف نفسه عناء البحث في الأسواق وفي المحلات التجارية.
ولكن لماذا تتجه معظم الشركات إلى هذا النوع من التسويق؟
لأنها أكثر ربحية بالنسبة لهم. كيف؟
عندما تقوم شركة أو مصنع ما بتصنيع وإنتاج منتج محدد فإنها تقوم بحساب المواد الخام وتكلفة التصنيع والأجور وغيره ومن ثم تقوم بإضافة ربح محد لها (تقول معظم الدراسات أنها لا تتعدى 20% وتكلفة المنتج النهائي لا تصل إلى المستهلك بنفس قيمته الحقيقية. فسعر علبة صابون ( التايد ) مثلاً في المصنع ليس كسعره في السوق. أليس كذلك؟ السعر بيكون 20% فقط من سعرة اللى بيوصل للمستهلك
التسويق الكلاسيكي أو التقليدي يقوم أصلاً على الاعتماد على وسطاء بين المصنع أو الشركة وبين المستهلك. وهؤلاء الوسطاء هم: الوكلاء الإقليميون والوكلاء المحليون والموزعون وتجار الجملة وتجار الاقطاعي أو المحلات التجارية وطبعا أهم حاجة الدعاية والإعلان اللى بيتصرف عليها مبالغ مهولة حتى يصل المنتج إلى المستهلك بقيمة تصل إلى 300% من قيمته الأساسية. وفي كثير من الأحيان تكون أعلى من ذلك.
فكرة التسويق الشبكي تقوم على إلغاء هؤلاء الوسطاء وتسليم المنتج إلى المستهلك مباشرة. إذاً ماذا سوف تستفيد هذه الشركات؟ تستفيد كما قلنا أنها ستبيع المنتج بسعر أعلى وفي نفس الوقت ستضمن انتشاراً أوسع لمنتجاتها.
الشركة العالمية التي تقدم لنا هذا العمل تقوم بإعطاء عمولات مغرية جداااااااااااااااااااااااااا عن عمليات البيع التي تتم على منتجاتها عن طريق عملائها الذين يتعاملون معها.
وهي في ذلك تعتمد على (الدعاية الشفهية) Power Of Word .
ولكن هل فعلاً الدعاية الشفهية قد تكون أكثر فاعلية من وسائل الدعاية الأخرى؟
بكل تأكيد .. وفي الحقيقة فإننا نقوم بهذه الدعاية الشفهية لكثير من الشركات والمحلات التجارية ونحن لا نشعر. أذهب إلى مطعم ما وتغدّيت فيه. وفي جلسة (وناسة) مع أحد الأصدقاء أخبره بأن المطعم الفلاني يقدم مأكولات شهية جداً .. وبأسعار معقولة .. وأنه مطعم نظيف وخدماته جيدة .. فيقوم صديقي في وقت لاحق بالذهاب إلى ذلك المطعم.
وبالتأكيد فلن يسأله صاحب المطعم عن (من الذي عرّفك بهذا المطعم؟) وبالتأكيد أيضاً فإن المطعم لا يعطني أي مقابل لهذه الدعاية التي قمت بها. وصديقي هذا سوف يخبرك أصدقائه والأصدقاء يخبرون أصدقاء آخرين.
وعندما تكون هنالك تخفيضات في أسواق ما فإن زوار هذه الأسواق هم الذين يقدمون الدعاية الحقيقية لها. فهذه المرأة تخبر جارتها عن مقدار الخصومات والمنتجات الجيدة الموجودة في ذلك المول وتذهب الأخرى وترى وتخبر سيدة أخرى ... وهكذا.
وممكن ققول امثلة كتير قوى لو حد يحب يعرف اكتر وطبعا الموضوع ده ممكن تكون بتعملوا عشرات المرات يوميا وانتة مش واخد بالك
لأن ببساطة عندما تسمع او ترى خبر فى حياتك سؤاء إيجابى او سلبى فستتكلم بما سمعتة او رائيته لناس كثيرين
ثم سيعجب بك وبماقلته ستة أشخاص وهم بعض المستمعين
وسينقلون ماسمعوه منك سواء إيجابي أم سلبي
(دعوة لمشاهدة فديو، لسماع شريط، للتسوق من محل، للتنزه في حديقة،وغيرها كثير)
ثم الذين صدقوك سيفعلون مثلما عملت معهم 100% ثم ستنمو دائرة الخبر تدريجياً
ومن تلك الفكرة استوحينا فكرة التسويق الشبكى
الطريقة العادية فى التسويق

As you can see that the product passes through several channels before it end up to the consumer, so lot's of companies tried to exclude this processes in order to make the manufacturer deal direct with the customer.
حيث أن أي شركة عندما تقوم بصنع أي منتج محدد فإنها تقوم بحساب المواد الخام وتكلفة التصنيع والأجور وغيره ومن ثم تقوم بإضافة ربحية محددة لها (تقول معظم الدراسات أنها لا تتعدى 20% وكلفة المنتج النهائي لا تصل إلى المستهلك بنفس قيمته الحقيقية حيث أن الزبون يدفع في المنتج 100% وباقي الـ80% تتوزع على باقي المشاركين في عملية البيع وهذا باختصار فكرة التسويق التقليدية
في عام 1959م ظهرت فكرة التسويق الشبكي في أمريكا تتلخص باختصار في السؤال التالي :
هل تستطيع الشركة التعامل مباشرة مع الزبائن بدون وسطاء ؟
الجواب نعم يمكن ذلك ولا حاجة لهؤلاء فالمسوق يسوق للسلع، بدون أن يشعر، ولكم أن تتخيلوا عدد الدعايات المجانية التي يقوم بها الفرد دون مقابل أمثلة بشكل يومي : (مطعم معين - فلم جديد - تي شيرت نادي أو فريق معين ... الخ) ، ولذلك أتت شركات التسويق واعتمدت هذه الفكرة بحيث تتعامل مباشرة مع الزبون وأعلنت بأنها ستعطيه نسبة من الأرباح يبلغ مجموعها 60% تتوزع على كل المساهمين في الشركة على النحو التالي :
والشركة تدفع لمن يعمل فقط ويجتهد أكثر وكل من يجتهد أكثر يحصل على مبلغ أكبر
وعلى هذا الشكل يستفيد كل المشتركين في العملية بدلا من حصر المستفيدين في 4 أو 5 جهات فقط
ويمكن تلخيص الفكرة في العبارة التالية :
بدلا من أن يسوق الشخص ويعمل دعايات بالمجان بدون قصد فليتقصد الدعاية وبذلك يربح نسبة من الأرباح
نبذة عن شركة كويست نت

طريقة الكسب والربح من الشركة
هناك نوعان من العمولات
النوع الأول وهوة عمولة تحفيزية
اى انه عندما يشترى احد منتج من الشركة عن طريقك المباشر ( مبيع مباشر عن طريقك ) تحصل على عمولة من 30 إلى 100 دولار تتحد بناء على سعر المنتج الذى يشترية هذا الشخص
والنوع التانى وهوة العمولة الثابتة للشركة وهذا ما سنتحدث عنه بالتفصيل هنا :-
أن نظام العمل فيشركة كويست إنترناشينونالَQuest International Limited هو نظام ثنائي(BINARY) أي أن كل شخص يشترك في هذا العمل يصبح له طرفان (أيمن وأيسر وأقل ما يمكنسيحضر شخصين وهكذا تبدأ الشبكة)
.وهونظام يمكن لأي شخص مشترك أن يحقق أرباح أكثر أو أسرع من الشخص المشترك في ذلك النظام قبله, كما أن النظام الثنائي (BINARY) يجعل كل شخص يحقق أرباح بمقدار ما يبذل من جهد
بمجرد أن يدخل المشترك في نظام العمل, يصبح له ( ID NO ) ويكون (IR- Independent Representitive) بمعنى أنه يصبح ( مندوب مستقل) مالك لمركز متابعة أو مركز عمل، ومن خلال هذا المركز يبدأ بتحقيق أرباحه المادية
المطلوب فعلياً من المشترك هو أن يقوم علىالأقل بتعريف اثنين من أصدقائه ومعارفه على الشركة، ويوضح لهما مدى قوتها ومصداقيتها، ومميزات منتجاتها، وطريقة الاشتراك فيها وكيفية الكسب المادي من خلالها، ثم أن يقوم هذان الشخصان بالاشتراك بالشركة، بعد تحقيق الشروط اللازمة للاشتراك بشراء منتج واحد على الأقل من منتجات الشركة، ومن ثم يضع المشترى الأول على يمينه والآخر على يساره فيصبح لكل منهما رقم (ID No.)الخاص به بمجرد تعبئة استمارة الشراء
يعتمد نظام العمولة في شركة كويست إنترناشيونال على تساوي الطرفين (الأيمن والأيسر)
لكل مشترك, وهو نظام مكون من 6 خطوات, أساس كل الخطوة من هذه الخطوات هو العدد (6)
بمجرد أن يكمل المشترك 3 مبيعات على يمينه مقابل 3 على يساره , يحصل على عمولة من الشركة مقدارها 250 دولار
وتقوم الشركة بعمل دورات متخصصة دائمة للمشتركين فيها تتضمن طرق الإقناع وجذب الزبائن وغيرها .. وسيقوم من هم فوقك في الشبكة بمساعدتك على بناء شبكتك حتى يستفيدوا هم ممن ستحضرهم أنت، وهذا طبعا لا يؤثر على المبلغ الذي تحصل عليه
وكل ما هنالك هو أنه يجب أن تكون لديك القدرة على إحضار الناس واقناعهم بالشراء من الموقع ضمان استمرارية الشركة
وذلك عن طريق تحديد سقف أعلى لدخل الفرد المشترك (Max Out)، وتقيد هذا الدخل بدورة واحدة يومياً، أي أن أقصى عمولة يمكن أن تدفعها الشركة للمشترك في الاسبوع الواحد هو عمولة دورة كاملة أي 15 الف دولار اسبوعيا
فلو فرضنا أن المشترك قد كبرت شبكته، ودخل على طرفه الأيمن في اسبوع واحد 500 شخص مقابل 500 شخص على طرفه الأيسر، فإن مجموع ما يستحقه في ذلك الاسبوع من عمولة 41.660 دولار، فلو كانت الشركة ستدفع هذا المبلغ لشخص واحد في اسبوع واحد فإنه سيأتي ليها يوم تنهار وتعلن إفلاسها، ولذلك قامت الشركة بصنع الدورة،وعلى الشخص زيادة عدد المباشرين له بحيث أنه إذا كان عدد لأشخاص المشتركين في اسبوع واحد أكثر من 180 شخص على اليمين مقابل 180 شخص على اليسار، أي 15 ألفدولار أمريكي اسبوعيا ولكن الشخص لا يخسر قدرة عمل الأشخاص الذين لا يستلم عليهم عمولة 250 دولار
زيادة مبيعات الشركة
بحيث أنه عندما يسكمل المشترك الخطوة الأولى من كل دورة جديدة،تقوم الشركة بإعطائه قسيمة مشتريات بقيمة 250 دولار لكي يشتري بها من منتجات الشركة بدلا من أن تعطيه 250 دولار نقداً، وهكذا تكون الشركة قد زادت مبيعاتها
نظام العمل في الشركة يصبح أسرع، وتصبح الأرباح أكثر بمرور الوقت، فلو افترضنا أن شخصاً اشترك الآن واستغرق ثلاثة أشهر حتى أكمل الدورة الأولى، فمن البديهي أن الدورة الثانية ستستغرق وقت أقل من ثلاثة أشهر، حيث أنه في الدورة الأولى كان يعمل بمفرده، أما الآن فإن 18 شخصاً على طرفه الأيمن و18 شخصاً على طرفه الأيسر يعملون معه، وبالتالي فإن الدورة الثالثة ستستغرق وقت أقل نتيجة زيادة عدد الأشخاص الذين يعملون في الشبكة
وهكذا حتى يصبح قادراً على أن يكمل دورة اسبوعياً، أي يحقق15 الف دولار اسبوعياً
أي أنه كلما زاد عدد الأشخاص الموجودين في الشبكة تزداد قدرة عمل الشبكة فيتناقض الوقت وتزداد الأرباح
كما توجد طريقة لمضاعفة العمولات بالاشتراك الشخص الواحد بثلاثة مراكز بشراء ثلاثة منتجات وبذلك تضاعف عمولاته وفق ما هومبين في نشرة الشركة كسب المادي
ملحوطة :-التجار والمستثمرين شكلو من العالم 3%والباقي 97% من العالم
كل انسان يطمح بتحقيق هذه الامور ولاكن معضمنا محصور بدائرة الدخل
ما هي شروط الإشتراك في الشركة؟ >>>>> ( لتحقيق أحلامك وتطلعاتك)........
1.أن لا يقل عمرك عن 18 سنة
2.شراء أحد منتجات الشركة ( بما لا يقل عن550 $) .
3.الوسيط (أي من أطلعك على الشركة).
بمجرّد تحقيق الشروط : سوف تحصل على تجارة عالمية عن طريق الإنترنت ((مجاناً)).
سوف تعطيك الشركة رقم هوية خاص بك (IR ID) للتعرف عليك (من خلال تقدمك في التجارة) ، وسيقسم إسمك إلى قسمين يمين ويسار
ملاحظة مهمه جداً جداً : يمكنك أن تسأل العباقرة الموجودين في الخارج ولاكنهم لن ينفعوك بشيئ ولو كانوا يعرفون مدى نجاح هذه التجارة لما سبقتهم أنت فيها!
(((((قصــــــــة)))))
يوجد هناك جبل في أرض قاحلة. هناك شخص يقول انه عبر الجبل فوجد خلفه جنة أرضية تحتوي على كل مايتمناه الفرد ، كما أنك ترى في هذا الشخص سمات الصحة والعافية والرحة النفسية والإطمئنان. في المقابل هناك أشخاص ينكرون وجود مثل هذه الجنة رغم أنهم لم يذوقوا مشقة صعود الجبل للوصول والنظر أو التأكد فعلاً من وجود مثل هذه الجنة. فمن سوف تصدق أنت في مثل هذه الحالة؟؟؟؟ هل ستصدق عينيك وتكذب أُذونيك أم العكس.




منتجات شركة كويست نت

الشركة شغالة فى 5 خطوط انتاج ونبتدى بالساعات والمجوهرات ونبذة سريعة عنهم
الشركة تمتلك مصنع الساعات السويسرى برنارد أتش ماير


تانى خط انتاج وهوة لشركة كويست اسلوب الحياة Quest Life Style
وده عبارة عن منتجات صحية

وطبعا ده من اقوى خطوط انتاج الشركة وممكن نتكلم فى المنتجات ديه من هنا لبعد بكرة وعليها ابحاث ممكن كل الناس تتفرج عليها على النت واشهر المنتجات ديه هوة ال bio disk وال chi pendant
3 خط انتاج وهوة Coins & medalians
وده كان اول خط انتاج الشركة ابتدت بيه سنت 1998


وطبعا مننساش الدهب والمنتجات المطعمة بالألماظ

رابع خط انتاج وهوة الإتصالات
ومن اهم منتجات خط الإنتاج ده هوة خط الإتصالات الدولى

خامس خط انتاج وهيا شركة Quest Vacation International
وتعمل فى السفر والسياحة ومن اهم عروضها

نتكلم بقى عن بعض من مميزات العمل مع شركة كويست نت






ندخل فى اهم نقطة اللى كل الناس بتهتم بيها وانا كنت اولكوا وهيا
مصداقية الشركة
كثرت الشركات الوهمية وشركات النصب والإحتيال من خلال الإنترنت ولكن يمكن أن تقاس مصداقية أي شركة بالجهات التي تتعامل معها.
تتعامل شركة كويست إنترناشونال ليمتد مع كثير من منظمات الأمم المتحدة وتسوّق حصرياً تذكارياتها كمنظمة الفاو ومنظمة الفيفا وبعض المؤسسات الدينية والأكاديمية الدولية كالأزهر الشريف والفاتيكان وبعض الشركات الكبرى مثل مايكروسوفت وبعض الحكومات مثل حكومة الصومال وحكومة بوتان وبعض المصارف العالمية مثل بنك عمان وبعض المنظمات الخيرية العالمية وغيرها. فهل يعقل مثلاُ أن تمنح الفيفا عرض تصنيع وتسويق تذكاريات كأس العالم 2006م لشركة وهمية أو بلا مصداقية؟
وقّعت الشركة أتفاقيات مع شركات الطيران العالمية على مستوى منظمة الطيران المدني الدولية (IATA) والفنادق الراقية وشركات تأجير السيارات حول العالم بحيث يمكن لمنتسبي الشركة حجز تذاكرهم وتذاكر أسرهم وأصدقائهم من موقع الشركة بالإنترنت ودفع قيمة التذاكر أيضاً، وهذا يعني الدخول إلى قواعد بيانات تلك الشركات. وهل يكون مثل هذا المكسب إلا للشركات ذات المصداقية؟
تقيم الشركات عدة مؤتمرات في العام يجتمع فيها قادة الشركة وإداريوها مع منتسبي الشركة ويتم تبادل الآراء وتبني المفيد منها كما يتم إطلاع المنتسبين على الجديد في سياسة الشركة ومنتجاتها، فهنالك مؤتمر جامع يقام سنوياً في أحدى الدول وهو مفتوح لجميع المنتسبين للحضور والاستفادة من المعلومات الجديدة والتدريب. كما أن هنالك مؤتمرات إقليمية عدة تقام في الأقاليم الجغرافية حول العالم ويحق لكل المنتسبين في اقليم من الإقاليم حضورها والاستفادة من المعلومات الجديدة والتدريب. هذه المؤتمرات تمثل تواصلاً مباشراً وحقيقياً بين قادة الشركة ومنتسبيها وهذا يزيل الهاجس الذي يخيم في عقول كثير من الناس أن شركات التسويق الشبكي عبر الإنترنت إنما هي أشباح ولا وجود لبشر يمكن مجالستهم والتحدث إليهم.
ومن اهم انجازات الشركة انها كانت الراعى الرسمى للبرازيل فى معسكرات التدريب كاس العالم 2006 و هيا الراعى الرسمى لفورميولا العربيات وحاليا الراعى الرسمة لبطولة كاس الأمم الأسيوية



وطبعا انا مستعد اجيب اثباتات من هنا للصبح عن مدى مصداقية الشركة لو حد يحب او لو حد يحب يدور بنفسة مفيش مشاكل
وديه فتوى العمل مع كويست نت
https://www.youtube.com/watch?v=ASrsY21pXzU&feature=related
نصيحة

طبعا بيكون فيه اجتماعات Training كل اسبوع وبيبقى فيه حفلات و Events و كل سنة بيكون فيه مؤتمر لماليزيا Training للى بيحب يروح وهيكون فيه مؤتمر هنا فى مصر فى شهر 12 اللى جاى
ياريت اكون قدرت اوصلكم جزء من الموضوع وطبعا انا مستعد ارد على اى استفسارات على الإيمال


طبعا موقع الشركة
www.quest.net
اللى عايز يشوف المنتجات بدخل على Shop فوق على اليمين
هيطلب IR Referer
hz344611 ده الرقم الخاص بيا
في نهاية المطاف، هناك ثلاث خيارت لا رابع لهم:
1.إما أن تشترك وتعمل = ربح 100 % .
2.أما أن تشترك وتنام = خسارة 100 %.
3.أما أن لا تشترك وتنسى الأمر ، لكن تذكر أن لاتنسى من أحضرك إلى هنا وإسأله بعد مضي فترة من الزمن لترى وتقارن بين ما حققته أنت و ما حققه هو
وطبعا لو اى حد عندة اى استفسار ممكن يكلمنى (+202-0122288102)
والمراسلة ومزيد من المعلومات او الإستفسارات
Hz344611@hotmail.com
طبعا رجاء خاص من الناس اللى بتحب تفتى ومش فاهمة الفرق بين التسويق الشبكى ( متعدد الطبقات ) وبين النظام الهرمى ومكسلين يقروا الموضوع بلاش فتاوى منهم وشكرا