- Adminالاداره العليا
- النقاط المكتسبه : 3503
عدد الرسائل : 3352
العمر : 38
العمل/الترفيه : إداره أعمال
الموقع : منتديات الربح من الانترنت
المؤهلات : بكالوريوس إداره اعمال لسنه 2007 - 2008
تاريخ التسجيل : 12/08/2007
الشعبيه : 87
أبو الليف أغنياتي ترصد معاناتي ولست مدمرا للذوق
الثلاثاء أبريل 13, 2010 5:01 pm
أبو الليف أغنياتي ترصد معاناتي ولست مدمرا للذوق
رفض المغني المصري نادر أبو الليف اتهامه بتدمير الذوق العام بسبب استخدامه ألفاظا صادمة في أغانيه، وقال إنه يسعى للتعبير عن واقع مجتمعي عاشه هو شخصيا بأزماته الاقتصادية.
واعتبر أبو الليف أن الشعبية التي نالتها أغانيه في فترة قصيرة، تشير إلى أنه يملك موهبة وليس مجرد ظاهرة عابرة.
وقال: لم يزعجني اتهام بعض الناس لي بتقديم فنّ هابط، خاصة أنه توقع ذلك قبل إصدار الألبوم في الأسواق.
وأضاف أن الحملة الدعائية لألبومه الذي حمل اسم “أبو الليف” كانت وراء الهجوم عليه، إذ شن المعترضون حملة ضده بسبب البرومو الدعائي، ولم ينتظروا صدور الألبوم كاملا في الأسواق حتى يكون حكمهم صحيحا، على حد تعبيره.
وقال إن أغانيه تعبر عن حالة واقعية مرّ بها هو شخصيا في حياته التي وصفها بأنها شاقة، لكنه ثابر حتى استطاع إثبات نفسه على حدّ تعبيره.
وأضاف أن أول من اقتنع به كمطرب هو الفنان محمد فؤاد، وقرر أن ينتج له ألبوما عام 2000، إلا أن المشروع لم يكتمل بسبب ظروف إنتاجية.
وتابع أنه على رغم تخبطه في كثير من الأعمال المختلفة التي تتعارض مع ميوله، فإنه كان مصرا على استكمال المشوار للنهاية.
وأضاف أنه قرر أن يحيي شكل المنولوج بصورة عصرية تتناسب مع لغة الشباب الذين ساندوه، خاصة على فيس بوك، معتبرا أنهم وراء انتشار ألبومه.
وعن اللوك الذي ظهر به كإنسان الغابة، قال إن المقربين منه نصحوه بعدم الظهور بهذا الشكل، والتخلي عن اسم أبو الليف حتى لا يصنف كفنان شعبي، لكنه أصرّ على الفكرة.
وبرر ذلك قائلا بأنه أراد السخرية من الأوضاع الاجتماعية التي تصعّب من الحصول على فرصة عمل، مدللا على ذلك بأنه هو شخصيا أوشك على منتصف العقد الرابع، ومع ذلك لم يتزوج بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي رصدها في ألبومه.
وترجع البدايات الفنية لـ”أبو الليف” إلى فترة التسعينيات، إذ حاول دخول الغناء، لكن ظروف المادية لم تساعده، فسافر إلى ليبيا وعمل هناك في مجالات عديدة، منها الزراعة والطباعة، ثم عاد مرة أخرى لمجال الغناء في القاهرة.
وحقق ألبومه الذي يحمل اسم “أبو الليف” توزيعا كبيرا، وتضمن 10 أغنيات كتب 9 أغنيات منها أيمن بهجت قمر ولحنها محمد يحيى، وهي “تاكسي” و”كينج كونج” و”براكوتا” و”دولا مجانين” و”ثقة في حد” و”جبت شقة” و”كله بينفسن” و”بصحا الصبح” و”بومبا”، وكتب الأغنية العاشرة الشاعر حسن عطية بعنوان “قبل ما أنام”.
وكان الشاعر الغنائي بخيت بيومي شن – بحسب ايجيبتي- هجوما على ظاهرة المغني الجديد « أبو الليف» الذي أثار جدلا بسبب استخدامه لألفاظ غريبة في أغانيه التي كتب بعضها أيمن بهجت قمر مثل « خورنج « ، و»أنا مش كاورك « ، فيما يرى البعض أن أصحاب ورش الغناء قدموا هذا المطرب لضرب ظاهرة شعبان عبد الرحيم.
واعتبر بخيت بيومي أن هذه الظاهرة فساد وسوف تأتي على البقية الباقية من ريادتنا في الغناء أو دفن كل أمل في الجديد.
وأضاف : الغناء والفن عموما وصل إلي الحضيض وقد أصبح لدينا ملايين من المرضي بالغناء أو بالشعر أو بالتلحين وهذه المهن هي الوحيدة التي تدخلها بلا مصوغات تعيين بل وحتى بلا بطاقة بل وحتى بدون شهادة حسن سير وسلوك وبدون مؤهلات كذلك فالفن في بلدنا أصبح مهنة من لا مهنة له واختلط الحابل بالنابل والظواهر التي تهبط علينا كل فترة بلا موهبة في التأليف والتلحين أو الغناء .
ويرد بخيت بيومي علي القول بأن عبد الوهاب وحليم وغيرهما قدموا في بداية حياتهم ألوانا مبتكرة من الفن تعرضوا بسببها لنقد شديد إن ما يقدمه هؤلاء تلوث فني وليس فنا، بحسب صحيفة الجمهورية الجمعة.
واختتم بخيت بيومي وصفه لهذه الظاهرة بأنهم مطربوا الخيبة الثقيلة وما يكتب لهم بعيد عن الشعر وإنما توابع مما يتم ترديده في الشارع لقد رحل العباقرة عن عالمنا ومن هم علي الساحة نائمون على اسفلت القمة بلا غطاء بدليل أنه لا تعيش لهم أغنية وهم أنفسهم سرعان ما تواريهم عجلة النسيان.
وفي المقابل، دافع الشاعر أيمن بهجت قمر -الذي كتب أغاني أبو الليف- عن هذه الكلمات، معتبرا أنها طبيعية ومعبرة، وشيء طبيعي أن تصدم جمهور المستمعين في البداية وسرعان ما سيعتادونها
www.alawaied.com
لتتابع جديد أخبار الفن من هنا
http://www.alawaied.com/montada-f15
رفض المغني المصري نادر أبو الليف اتهامه بتدمير الذوق العام بسبب استخدامه ألفاظا صادمة في أغانيه، وقال إنه يسعى للتعبير عن واقع مجتمعي عاشه هو شخصيا بأزماته الاقتصادية.
واعتبر أبو الليف أن الشعبية التي نالتها أغانيه في فترة قصيرة، تشير إلى أنه يملك موهبة وليس مجرد ظاهرة عابرة.
وقال: لم يزعجني اتهام بعض الناس لي بتقديم فنّ هابط، خاصة أنه توقع ذلك قبل إصدار الألبوم في الأسواق.
وأضاف أن الحملة الدعائية لألبومه الذي حمل اسم “أبو الليف” كانت وراء الهجوم عليه، إذ شن المعترضون حملة ضده بسبب البرومو الدعائي، ولم ينتظروا صدور الألبوم كاملا في الأسواق حتى يكون حكمهم صحيحا، على حد تعبيره.
وقال إن أغانيه تعبر عن حالة واقعية مرّ بها هو شخصيا في حياته التي وصفها بأنها شاقة، لكنه ثابر حتى استطاع إثبات نفسه على حدّ تعبيره.
وأضاف أن أول من اقتنع به كمطرب هو الفنان محمد فؤاد، وقرر أن ينتج له ألبوما عام 2000، إلا أن المشروع لم يكتمل بسبب ظروف إنتاجية.
وتابع أنه على رغم تخبطه في كثير من الأعمال المختلفة التي تتعارض مع ميوله، فإنه كان مصرا على استكمال المشوار للنهاية.
وأضاف أنه قرر أن يحيي شكل المنولوج بصورة عصرية تتناسب مع لغة الشباب الذين ساندوه، خاصة على فيس بوك، معتبرا أنهم وراء انتشار ألبومه.
وعن اللوك الذي ظهر به كإنسان الغابة، قال إن المقربين منه نصحوه بعدم الظهور بهذا الشكل، والتخلي عن اسم أبو الليف حتى لا يصنف كفنان شعبي، لكنه أصرّ على الفكرة.
وبرر ذلك قائلا بأنه أراد السخرية من الأوضاع الاجتماعية التي تصعّب من الحصول على فرصة عمل، مدللا على ذلك بأنه هو شخصيا أوشك على منتصف العقد الرابع، ومع ذلك لم يتزوج بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي رصدها في ألبومه.
وترجع البدايات الفنية لـ”أبو الليف” إلى فترة التسعينيات، إذ حاول دخول الغناء، لكن ظروف المادية لم تساعده، فسافر إلى ليبيا وعمل هناك في مجالات عديدة، منها الزراعة والطباعة، ثم عاد مرة أخرى لمجال الغناء في القاهرة.
وحقق ألبومه الذي يحمل اسم “أبو الليف” توزيعا كبيرا، وتضمن 10 أغنيات كتب 9 أغنيات منها أيمن بهجت قمر ولحنها محمد يحيى، وهي “تاكسي” و”كينج كونج” و”براكوتا” و”دولا مجانين” و”ثقة في حد” و”جبت شقة” و”كله بينفسن” و”بصحا الصبح” و”بومبا”، وكتب الأغنية العاشرة الشاعر حسن عطية بعنوان “قبل ما أنام”.
وكان الشاعر الغنائي بخيت بيومي شن – بحسب ايجيبتي- هجوما على ظاهرة المغني الجديد « أبو الليف» الذي أثار جدلا بسبب استخدامه لألفاظ غريبة في أغانيه التي كتب بعضها أيمن بهجت قمر مثل « خورنج « ، و»أنا مش كاورك « ، فيما يرى البعض أن أصحاب ورش الغناء قدموا هذا المطرب لضرب ظاهرة شعبان عبد الرحيم.
واعتبر بخيت بيومي أن هذه الظاهرة فساد وسوف تأتي على البقية الباقية من ريادتنا في الغناء أو دفن كل أمل في الجديد.
وأضاف : الغناء والفن عموما وصل إلي الحضيض وقد أصبح لدينا ملايين من المرضي بالغناء أو بالشعر أو بالتلحين وهذه المهن هي الوحيدة التي تدخلها بلا مصوغات تعيين بل وحتى بلا بطاقة بل وحتى بدون شهادة حسن سير وسلوك وبدون مؤهلات كذلك فالفن في بلدنا أصبح مهنة من لا مهنة له واختلط الحابل بالنابل والظواهر التي تهبط علينا كل فترة بلا موهبة في التأليف والتلحين أو الغناء .
ويرد بخيت بيومي علي القول بأن عبد الوهاب وحليم وغيرهما قدموا في بداية حياتهم ألوانا مبتكرة من الفن تعرضوا بسببها لنقد شديد إن ما يقدمه هؤلاء تلوث فني وليس فنا، بحسب صحيفة الجمهورية الجمعة.
واختتم بخيت بيومي وصفه لهذه الظاهرة بأنهم مطربوا الخيبة الثقيلة وما يكتب لهم بعيد عن الشعر وإنما توابع مما يتم ترديده في الشارع لقد رحل العباقرة عن عالمنا ومن هم علي الساحة نائمون على اسفلت القمة بلا غطاء بدليل أنه لا تعيش لهم أغنية وهم أنفسهم سرعان ما تواريهم عجلة النسيان.
وفي المقابل، دافع الشاعر أيمن بهجت قمر -الذي كتب أغاني أبو الليف- عن هذه الكلمات، معتبرا أنها طبيعية ومعبرة، وشيء طبيعي أن تصدم جمهور المستمعين في البداية وسرعان ما سيعتادونها
www.alawaied.com
لتتابع جديد أخبار الفن من هنا
http://www.alawaied.com/montada-f15
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى